تعني هذه المادة بتنمية مهارات الطالب الإملائية وتطبيقها على النصوص القرآنية والشعرية.

تهذف هذه المادة الي تنمية مهارات الطالب اللغوية الصرفية والإملائية وتطبيقها على النصوص القرآنية والشعرية.

تعريف الطالب بأدب ما قبل الاسلام من حيث موضوعاته وخصائصه ، وقضاياه مع دراسة نماذج من النصوص الشعرية والنثرية .

علم البيان أحد العلوم الثلاث للغة العربية مع علمي المعاني والبديع، يتناول مقرر علم البيان عددا من الموضوعات البلاغية كالتشبيه، والكناية، والاستعارة، والمجاز اللغوي.

علم المعاني هو أحد علوم البلاغة الثلاثة : البيان ، المعاني ، البديع، حيث يهتم بتتبع خواص تراكيب الكلام، كالخبر والإنشاء وما يتعلق بهما من موضوعات.

علم العروض من علوم اللّغة العربيّة الأساسيّة، وهو علم يختصّ بدراسة أوزان الشعر المختلفة، أو علم أوزان الشعر الموافق، للتمييز بين الصحيح والمكسور، وهو على وزن فعول وهي كلمة مؤنّثة، وتعني القواعد التي تدلّ على الميزان الدقيق، والذي من خلال يتم معرفة الأوزان الصحيحة للشعر العربي من الأوزان الفاسدة. وقد استنبطه الخليل بن أحمد الفراهيدي.

علم البديع أحد علوم البلاغة الثلاث مع علمي المعاني والبيان، ويتناول المقرر القسم الثالث من أقسام البلاغة الذي يعنى بالمحسنات البديعية اللفظية و المعنوية وهي: السجع، الجناس، المطابقة، المقابلة، رد الأعجاز على الصدور.

اللسانيات النظرية هي أحد فروع علم اللغة، وهي الدراسة العلمية للغة الانسانية بعيدا عن المعيارية والفلسفة وانه العلم الذي يدرس اللغة لذاتها ومن أجل ذاتها ويتخذ اللغة موضوعا له باعتماده على المنهج الوصفي والتاريخي والمقارن كما يدرس العلاقات الكائنة بين اللغات المختلفة، وهو علم يهتم ببنية اللغة:ا لصوتية ، والصرفية ، والنحوية ، والدلالية ، والمعجمية، كما يبحث في نظريات نشأة اللغة ، ونظرية الفونيم ، والمورفيم، والعديد من النظريات الحديثة .

علم العروض والقافية هو علم يدرس أوزان الشعر وقوافيه، وفي هذه المادة سيدرس علم القافية استكمالا لما تم اقراره في مادة العروض.

الأدب الأندلسي عبارة عن الأدب المكتوب باللغة العربية أساسا وباللهجات العربية ، والأعجمية الأندلسية في الأندلس أي في شبه الجزيرة الايبيرية في عهد الحكم الاسلامي من 711إلى 1492م ، إن الذين اضطلعوا ببذر البدور الأولى للأدب الأندلسي في تلك البلاد هم العرب الوافدين عليها ، فهؤلاء عندما ذهبوا إلى تلك البلاد شعروا بالحنين إلى أوطانهم الأولى ، فعبروا عن هذا الحنين بشعرهم وأدبهم ،وباستمرارهم في هذه البيئة ، واستقرارهم فيها مثلوا الجيل الأول إبان الحكم العربي الاسلامي في الأندلس ، ألوانه متعددة ، مثل الشعر والرسائل والقصص والمناظرات والموشحات والأزجال .

المصادر والمراجع لها دور حيوي عند كتابة البحوث العلمية ؛فعن طريقها يمكن أن يسوق الباحث دلالات وقرائن مهمة تساعده في توضيح الموضوع محل الدراسة ، وكذا يمكن تعريف مصطلحات البحث ، وبما يساعد في فهم القراء للتوجهات التي يتضمنها البحث بصورة سليمة ، وكلما زاد عدد المصادر والمراجع التي يستعين بها الباحث كلما ازداد البحث العلمي الذي يقوم به أهمية وغنى ، وقيمة علمية يستمد منها معلوماته.

يتناول المقرر عددا من موضوعات النحو العربي كالجر بحروف الجر، والجر بالإضافة، وأنواع الجر بالإضافة، وإعمال المصدر، وإعمال اسم الفاعل، واسم المفعول.

يقدم المقرر الفرق بين فقه اللغة وعلم اللغة ومتن اللغة، ويُعرّف بنظرية نشأة اللغة، و نظريات تقسيم اللغات إلى فصائل و عائلات لغوية، كما يقدم المقرر تفسيرا لبعض الظواهر اللغوية مثل:(الاشتقاق، و النحث، الترادف، و الاشتراك اللفظي، و التَّضادُّ والتعريف بأوائل من كتب في فقه اللغة.

البحث العلمي دراسة متخصصة في موضوع معين حسب مناهج وأصول معينة، والقيام ببحث منهجي أيا كان نوعه نظريا ، أو عمليا هو أعلى المراحل العلمية ، وليس نهايتها .فلا عجب والأمر كذلك يتطلب إعدادا علميا متكاملا قد حضر له السنين الطويلة ، والجهود المتواصلة لتكون الشخصية العلمية الباحثة المنطلقة التي لا تقف عند حدود المناهج والملخصات الدراسية ، بل تبحث في الأصول وعن الأصول ،وتستقي المعارف ، والأفكار الأصيلة ، وتستهويها المعاني لا زخرف القول وبريق العبارات .

محاولة رصد مسيرة الأدب في عصورالدول المتتابعة من تاريخ الأدب العربي من خلال نظرة جديدة تغطي هذه الحقبة التي تشمل :عهود الزنكيين ،والأيوبيين، والمماليك ،والمراد بعصور الدول المتتابعة : الدول التي ظهرت بعد سقوط بغداد سنة 656ه على يد التتار في مصر والشام وشبه الجزيرة العربية .

مقرر الصوتيات أحد المقررات الرئيسة بقسم اللغة العربية، ويعتني المقرر بدراسة اللغة من جانبها الصوتي؛ فيعالج الصوت اللغوي منعزلا ومتشكلا مع الأصوات الأخرى، فيعرف مخارج الأصوات وصفاتها، كما يعرف بالوحدات اللغوية التي تؤدي وظيفة سواء التركيبية أو فوق التركيبية.

القراءات ، علم يعرف منه اتفاق الناقلين لكتاب الله واختلافهم في اللغة والاعراب ، والحذف والاثبات ، والتحريك ، والاسكان ، والفصل ، والوصل ، وهي وجه من وجوه النطق بكلمات القرآن الكريم ، يخص به أحد الأئمة مخالفا غيره في طريقة وكيفية النطق بالحروف والحركات كمقادير المد و الإمالات ، والتخفيف ، والتسهيل ، والتحقيق ، والجهر ، والغنة وغيرها ,وتتفرع القراءات القرآنية من حيث طرقها ،واسنادها ، وقرائها ، ورواتها .

علم الدلالة أهم فرع من فروع علو اللغة، وهو العلم الذي يتناول المعنى والشرح والتفسير، ويهتم بمسائل الدلالة وقضاياه ،كما يهتم بدراسة الرموز اللغوية وغير اللغوية ، حيث يقوم بتحليل كل الشفرات التي تقدم بغية التنقيب عن المعاني، وعليه فقد تفهم الدلالة بطرائق عديدة، ومستويات مختلفة، ونظريات دلالية متنوعة كل حسب أفكاره ومعرفته والمفاهيم المستمدة من اتجاهات مختلفة.

الأجناس الأدبية ، أو الفنون الادبية ،وهي الشعر الغنائي ،والشعر الملحمي ، والفن القصصي ، والفن الروائي ،والسيرة الذاتية ، والفن المسرحي ، وفن المقالة ، وغيرهم .

يعرض المقرر لعدد من المسائل النحوية المهمة كالأساليب اللغوية، و مسألة الممنوع من الصرف ، وحالات إعراب الفعل وبنائه: الرفع، النصب، الجزم، وتمييز الأعداد العربية المفردة والمركبة.